سفر الخروج 3 : 16 - 22 تعليمات الله لرسالة موسى
إذهب وأجمع شيوخ إسرائيل وقل لهم الرب إله آبائكم تراءى لي إله إبراهيم وإسحق ويعقوب وقال إني قد آفتقدتكم ورأيت ما صنع بكم في مصر فقلت إني أصعدكم من مذلة مصر إلى أرض الكنعانيين والحثيين والأموريين والفرزيين والحويين واليبوسيين إلى أرض تدر لبنا حليبا وعسلا فيسمعون لقولك وتدخل أنت وشيوخ إسرائيل على ملك مصر وتقولون له قد وافانا الرب إله العبرانيين فدعنا الآن نسير مسيرة ثلاثة أيام في البرية ونذبح للرب إلهنا وقد علمت أن ملك مصر لن يدعكم تذهبون حتى ولا بيد قوية فأمد يدي وأضرب مصر بجميع عجائبي التي أصنعها في وسطها وبعد ذلك يطلقكم وأوتي الشعب حظوة في عيون المصريين فإذا أنصرفتم فلا تنصرفون فارغين بل تطلب المرأة من جارتها ومن نزيلة بيتها أواني من فضة وذهب وثيابا تجعلونها على بنيكم وبناتكم فتسلبون المصريين
+++++
أني قد افتقدتكم يتضمن الافتقاد عند الله حقاً مطلقاً في الرقابة والحكم والعقاب وتأتي تدخلاته في مصير الانسان والشعوب بالاحسان أو بالعقاب في الآيات التالية
سفر الخروج 4 : 31
ردحذففآمن الشعب وفهم أن الرب قد افتقد بني إسرائيل ورأى مذلتهم وجثوا له ساجدين
سفر التكوين 21 : 1
وافتقد الرب سارة كما قال وصنع الرب إلى سارة كما قال
سفر التكوين 50 : 24 و 25
وقال يوسف لإخوته هاءنذا أموت والله سيفتقدكم ويصعدكم من هذه الأرض إلى الأرض التي أقسم عليها لإبراهيم وإسحق ويعقوب وآستحلف يوسف بني إسرائيل وقال إن الله سيفتقدكم فأصعدوا عظامي من ههنا
مزمور 65 : 10
افتقدت الأرض وسقيتها وبالغنى غمرتها نهر الله امتلأ مياها وللناس تعد الحنطة فكذلك أعددت الأرض
مزمور 80 : 15
إرجع يا إله القوات تطلع من السماء وانظر وافتقد هذه الكرمة
سفر صفنيا 3 : 7 - 13
قلت لعلك تخشينني وتقبلين التأديب فلا يستأصل مسكنها وكلما آفتقدتها بكروا وأفسدوا جميع أعمالهم لذلك آنتظروني، يقول الرب إلى يوم أقوم كشاهد لأن حكمي هر أن أجمع الأمم وأحشد الممالك لأصب عليهم حنقي كل آضطرام غضبي لأن الأرض كلها ستلتهم بنار غيرتي لأني حينئذ أجعل للشعوب شفة نقية ليدعوا جميعا باسم الرب وليعبدوه كتفا على كتف من عبر أنهار كوش المتضرعرن إلي مع بني شتاتي يقربون لي تقدمة في ذلك اليوم لا تخجلين من جميع أعمالك التي عصيتني بها لأني حينئذ أنزع من وسطك المتباهين المتكبرين فلا تعودين تتشامخين في جبل قدسي وأبقي في وسطك شعبا وضيعا فقيرا فتعتصم بآسم الرب بقية إسرائيل لا يرتكبون الظلم ولا ينطقون بالكذب ولا يوجد في أفواههم لسان مكر لأنهم سيرعون ويربضرن ولا أحد يفزعهم
سفر ارميا 29 : 10
لأنه هكذا قال الرب عند آنقضاء سبعين سنة في بابل أفتقدكم وأتم لكم كلمتي الصالحة بإرجاعكم إلى هذا المكان
سفر صموئيل الأول 15 : 2
هكذا يقول رب القوات سأفتقد عماليق لما صنع بإسرائيل حين وقف له في الطريق عند صعوده من مصر
سفر الحكمة 14 : 11
لذلك ستفتقد أصنام الأمم أيضا لأنها أمست في خلق الله قبيحة وحجر عزة لنفوس الناس وفخا لأقدام الأغبياء
سفر الحكمة 19 : 15
وما عدا ذلك فهناك افتقاد ينتظر أولئك لأنهم قبلوا الغرباء بطريقة عدائية
سفر ارميا 6 : 15
هل خزوا لأنهم آقترفوا القببحة بل لم يخزوا خزيا ولم يعرفوا الخجل فلذلك سيسقطون مع الساقطين وعند آفتقادي يعثرون قال الرب
سفر ارميا 23 : 34
حذفالنبي والكاهن والشعب الذي يقول حمل الرب أفتقد ذلك الإنسان هو وبيته
سفر عاموس 3 : 2
إياكم وحدكم عرفت من بين جميع عشائر الأرض فلذلك سأعاقبكم على جميع ذنوبكم
سفر تثنية الاشتراع 7 : 1
وإذا أدخلك الرب إلهك إلى الأرض التي أنت داخل إليها لترثها وطرد من أمامك أمما كثيرة الحثيين والجرجاشيين والأموريين والكنعانيين والفرزيين والحويين واليبوسيين سبع أمم أكثر وأقوى منك
سفر الخروج 11 : 1 - 3
وقال الرب لموسى قد بقيت ضربة واحدة أنزلها على فرعون وعلى مصر، وبعد ذلك يطلقكم من ههنا، وعند إطلاقه لكم يطركم من ههنا طردا نهائيا فتكلم على مسامع الشعب ومرهم أن يطلب كل رجل من جاره وكل آمرأة من جارتها أواني من فضة وأواني من ذهب وآتى الرب الشعب حظوة في عيون المصريين وموسى أيضا كان عظيما جدا في أرض مصر في عيون حاشية فرعون وفي عيون الشعب
سفر الخروج 12 : 35 و 36
وفعل بنو إسرائيل كما أمر موسى فطلبوا من المصريين أواني من فضة وأواني من ذهب وثيابا وأنال الرب الشعب حظوة في عيون المصريين فأعاروهم إياها وهكذا سلبوا المصريين
سفر الحكمة 10 : 17
وجزت القديسين ثواب أتعابهم وهدتهم طريقا عجيبا وكانت لهم ملجأ في النهار وضياء نجوم في الليل
اعداد الشماس سمير كاكوز