سفر الخروج 7 : 14 - 29 الضربة الأولى الماء المنقلب دَماً

فقال الرب لموسى قد ثقل قلب فرعون وأبى أن يطلق الشعب فآذهب إلى فرعون في الصباح فإنه يخرج إلى الماء فقف للقائه على شاطئ النيل والعصا التي آنقلبت حية خذها بيدك وقل له الرب إله العبرانيين أرسلني إليك قائلا أطلق شعبي ليعبدني في البرية وها إنك إلى الأن لم تسمع كذا قال الرب بهذا تعلم إني أنا الرب ها أنا ضارب بالعصا التي بيدي على المياه التي في النيل فتنقلب دما والسمك الذي في النهريموت فينتن النيل ولا يستطيع المصريون أن يشربوا ماء النيل ثم قال الرب لموسى قل لهارون خذ عصاك ومد يدك على مياه المصريين وأنهارهم وقنواتهم وأحواضهم وسائر خزانات مياههم فتصير دما ويكون دم في كل أرض مصر حتى في الأشجار والحجارة ففعل كذلك موسى وهارون كما أمر الرب رفع العصا وضرب الماء الذي في النيل أمام عيني فرعون وكل حاشيته فآنقلب كل الماء الذي في النيل دما والسمك الذي في النيل مات وأنتن النيل فلم يستطع المصريون أن يشربوا من ماء النيل وكان الدم في كل أرض مصر فصنع كذلك سحرة مصر بسحرهم فتقسى قلب فرعون ولم يسمع لهما كما قال الرب ثم آنصرف فرعون ودخل بيته ولم يأبه لذلك أيضا وحفر جميع المصريين حوالي النيل ليشربوا ماء إذ لم يكونوا يستطيعون أن يشربوا من ماء النيل ومضت سبعة أيام بعدما ضرب الله النهر

سفر الحكمة 11 : 6 - 8

وبدلا من معين نهر دائم يعكره دم مـوحل عقابا على أمر بقتل أطفال أعطيتهم على غير رجاء ماء غزيرا بعد أن أريتهم بعطشهم إذ ذاك كيف عاقبت خصومهم

مزمور 78 : 44

فحول أنهارهم إلى دماء وسواقيهم لكيلا يشربوا

مزمور 105 : 29

حول مياههم إلى دماء وأهلك أسماكهم

رؤيا يوحنا 16 : 4 - 7

وصب الثالث كوبه في الأنه ر وينابيع المياه فصارت دما وسمعت ملاك المياه يقول عادل أنت أيها الذي هو كائن وكان القدوس إذ حكمت هذه الأحكام دم القديسين والأنبياء سفكوا فدما سقيتهم إنهم يستوجبون ذلك وسمعت المذبح يقول أجل أيها الرب الإله القدير حق وعدل أحكامك

رؤيا يوحنا 8 : 8

ونفخ الملاك الثاني في بوقه فألقي في البحر مثل جبل عظيم مشتعل فصار ثلث البحر دما

رؤيا يوحنا 8 : 11

واسم الكوكب علقم فصار ثلث المياه علقما وكثير من الناس ماتوا بالمياه لأنها صارت مرة

اعداد الشماس سمير كاكوز

تعليقات