سفر الخروج 12 / 29 - 34 الضربة العاشرة موت أبكار المصريين

فلما كان نصف الليل ضرب الرب كل بكر في أرض مصر من بكر فرعون الذي سيجلس على عرشه إلى بكر الأسير الذي في الجب وجميع أبكار البهائم فقام فرعون ليلا هو وجميع حاشيته وسائر المصريين وكان صراخ عظيم في مصر إذ لم يكن بيت إلا وفيه ميت فدعا فرعون موسى وهارون ليلا وقال قوما فأخرجا من بين شعبي أنتما وبنو إسرائيل وآذهبوا وآعبدوا الرب كما قلتم وغنمكم أيضا وبقركم خذوها كما قلتم وآذهبوا وباركوني أيضا وألح المصريون على الشعب ليعجلوا إطلاقهم من الأرض لأنهم كانوا يقولون سنموت بأجمعنا فحمل الشعب عجينهم قبل أن يختمر فكانت معاجنهم مشدودة في ثيابهم على مناكبهم

+++++

سفر الخروج 11 / 4 - 8

وقال موسى كذا قال الرب إني نحو نصف الليل أخرج في وسط مصر فيموت كل بكر في أرض مصر من بكر فرعون الجالس على عرشه إلى بكر الخادمة التي وراء الرحى وجميع أبكار البهائم ويكون صراخ عظيم في كل أرض مصر لم يكن مثله ولن يكون مثله وأما عند جميع بني إسرائيل فلا ينبح كلب على أحد من الناس ولا على البهائم لكي تعلموا أن الرب يميز بين مصر وإسرائيل فتنزل إلي حاشيتك هذه كلها وتسجد لي قائلة اخرج أنت وكل الشعب الذي يتبعك وبعد ذلك أخرج أنا ثم خرج موسى في غضب شديد من عند فرعون

سفر الخروج 13 / 11

وإذا أدخلك الرب أرض الكنعانيين كما أقسم لك ولآبائك وأعطاك إياها

سفر الحكمة 18 / 6

وتلك الليلة أخبر بها آباؤنا من قبل لكي تطيب نفوسهم لعلمهم اليقين بأية أقسام وثقوا

مزمور 78 / 51

وضرب كل بكر في مصر بواكير الرجولة في خيام حام

مزمور 105 / 36

وضرب كل بكر في أرضهم وبواكير كل رجولة فيهم

مزمور 135 / 8

هو الذي ضرب أبكار مصر من الناس إلى البهائم

مزمور 136 / 10

ضارب مصر في أبكارها فإن للأبد رحمته

تعليقات