سفر الخروج 12 / 37 - 42 رحيل بني اسرائيل من رعمسيس
ثم رحل بنو إسرائيل من رعمسيس إلى سكوت بنحو ست مئة ألف ماش من الرجال ما عدا العيال وصعد أيضا معهم خليط كثير وغنم وبقر ومواش وافرة جدا فخبزوا العجين الذي خرجوا به من مصر أرغفة فطير إذ لم يكن قد آختمر لأنهم طردوا من مصر ولم يستطيعوا أن يتأخروا حتى إنهم لم يعدوا لأنفسهم زادا وكانت إقامة بني إسرائيل بمصر أربع مئة وثلاثين سنة وكان عند آنقضاء الأربع مئة والثلاثين سنة في ذلك اليوم عينه أن خرجت جميع جيوش الرب من أرض مصر كانت ليلة سهر للرب لإخراجهم من أرض مصر فليلة السهر هذه يحفظها للرب بنو إسرائيل جميعهم مدى أجيالهم
+++++
من رعمسيس الى سكوت بنحو ست مئة ألف قد يشير هذا الرقم المبالغ فيه الى احصاء شعب اسرائيل كله في زمن كتابة الوثيقة اليهوية
سفر الخروج 33 / 1 - 6
وقال الرب لموسى آنطلق فآصعد من ههنا أنت والشعب الذي أصعدته من أرض مصر إلى الأرض التي أقسمت لإبراهيم وإسحق ويعقوب قائلا لنسلك أعطيها وأنا أرسل أمامك ملاكا وأطرد الكنعانيين والأموريين والحثيين والفرزيين والحويين واليبوسيين أدخلك إلى أرض تدر لبنا حليبا وعسلا وأما أنا فلا أصعد في وسطكم لأنكم شعب قساة الرقاب لئلا أفنيكم في الطريق فلما سمع الشعب هذا الكلام المر حزن ولم يجعل أحد زينته عليه فقال الرب لموسى قل لبني إسرائيل إنك شعب قاسي الرقاب فإذا صعدت في وسطك لحظة واحدة أفنيتك والآن فآنزع عنك زينتك فأعلم ما أصنع بك فنزع بنو إسرائيل زينتهم آبتداء من جبل حوريب
سفر العدد 33 / 3 - 5
رحلوا من رعمسيس في الشهر الأول في اليوم الخامس عشر منه في غد الفصح خرج بنو إسرائيل بيد رفيعة على مشهد جميع المصريين وهم يدفنون الذين ضربهم الرب أي كل الأبكار منهم وقد نفذ الرب أحكاما بآلهتهم فرحل بنو إسرائيل من رعمسيس وخيموا في سكوت
سفر العدد 1 / 46
كانوا جميعهم ست مئة ألف وثلاثة آلاف وخمس مئة وخمسين
سفر العدد 11 / 4
واشتهى الخليط الذي فيما بينهم شهوة وعاد بنو إسرائيل أنفسهم إلى البكاء وقالوا من يطعمنا لحما؟
سفر الاحبار 24 / 10 - 14
وخرج آبن آمرأة آسرائيلية وهو آبن رجل مصري فيما بين بني إسرائيل وتخاصم في المخيم آبن الإسرائيلية هذا مع رجل إسرائيلي وجدف آبن الإسرائيلية على الاسم ولعنه فقادوه إلى موسى وكان اسم أمه شلوميت بنت ديبري من سبط دان فوضعوه تحت الحراسة حتى يتبين لهم أمر الرب فكلم الرب موسى قائلا أخرج اللاعن إلى خارج المخيم وليضع كل من سمعه أيديهم على رأسه ولترجمه كل الجماعة
حتى انهم لم يعدوا لأنفسهم زاداً وكانت مدة اقامة بني اسرائيل في مصر أربع مئة وثلاثين سنة ليس هذا الخبز الفطير بفطير الرتبة التي سيأتي ذكرها فيما بعد بل هو عنصر من رتبة الفصح القديمة وهو عيد البدو الذين ياكلون عادة خبزاً فطيراً رأى التقليد اليهوي في ذلك اشارة الى الاستعجال في الخروج من مصر وتضع الترجمة اليونانية وصفر الملوك الأول والثاني تحت هذا الرقم كل المدة التي أقام فيها الآباء في أرض كنعان
سفر يشوع 5 / 11
فانقطع المن من الغد منذ أكلوا من غلة الأرض فلم يكن لبني إسرائيل من بعد ذلك، وأكلوا من غلة أرض كنعان في تلك السنة
سفر التكوين 15 / 13
فقال الرب لأبرام اعلم يقينا أن نسلك سيكونون نزلاء في أرض ليست لهم ويستعبدونهم ويذلونهم أربع مئة سنة
رسالة غلاطية 3 / 17
فأقول إن وصية أثبتها الله فيما مضى لا تنقضها شريعة جاءت بعد أربعمائة وثلاثين سنة فتبطل الموعد
سفر اعمال الرسل 7 / 6
وقال الله سينزل نسله في أرض غريبة فتستعبد وتعامل بالسوء مدة أربعمائة سنة وقال الله
تعليقات
إرسال تعليق