سفر الخروج 12 / 43 - 51 أحكام في الفصح

وقال الرب لموسى وهارون هذه فريضة الفصح كل أجنبي لا يأكل منه وكل عبد مشترى بفضة تختنه ثم يأكل منه والضيف والأجير لا يأكلان منه في بيت واحد يؤكل ولا تخرج من البيت شيئا من اللحم إلى الخارج وعظما لا تكسروا منه جماعة إسرائيل كلها تقيم الفصح وإذا نزل بكم نزيل وأراد أن يقيم فصحا للرب فليختتن كل ذكر له ثم يتقدم فيقيمه ويصير كآبن البلد وكل أقلف لا يأكل منه شريعة واحدة تكون لإبن البلد والنزيل النازل فيما بينكم ففعل بنو إسرائيل جميعهم كما أمر الرب موسى وهارون هكذا فعلوا وفي ذلك اليوم عينه أخرج الرب بني اسرائيل بجيوشهم من أرض مصر

+++++

اذا نزل بكم نزيل للنزيل في اسرائيل أحوال شخصية خاصة فالآباء كانوا غرباء نزلوا في أرض كنعان وكذلك بنو اسرائيل في مصر وقد انقلبت الأدوار بعد فتح الأرض المقدسة فالاسرائيليون هم المواطنون وهم يضيفون الغرباء النزلاء وهؤلاء النزلاء يخضعون للقوانين ولوصية السبت ويحق لهم ان يقربوا التقادم للرب ويحتفلوا بعيد الفصح شرط ان يختتنوا

سفر التكوين 23 / 4

قال ابراهيم لبني حث أنا نزيل ومقيم عندكم أعطوني ملك قبر عندكم فأدفن ميتي من أمام وجهي

سفر الخروج 2 / 21 - 22

فقبل موسى أن يقيم عند الرجل فزوجه صفورة آبنته فولدت ابنا فسماه جرشوم لأنه قال كنت نزيلا في أرض غريبة

سفر التكوين 15 / 13

فقال الرب لأبرام اعلم يقينا أن نسلك سيكونون نزلاء في أرض ليست لهم ويستعبدونهم ويذلونهم أربع مئة سنة

سفر تثنية الاشتراع 10 / 16

اختنوا قلف قلوبكم ولا تقسوا رقابكم بعد اليوم

سفر الاحبار 17 / 15

وأي إنسان أكل جيفة أو فريسة ابن البلد كان أو نزيلا فليغسل ثيابه ويستحم في الماء ويكون نجسا حتى المساء ثم يطهر

سفر الاحبار 24 / 16 - 22

ومن جدف على آسم الرب فليقتل قتلا ترجمه كل الجماعة رجما نزيلا كان أو آبن البلد إذا جدف على الاسم يقتل ومن قتل إنسانا يقتل قتلا ومن قتل بهيمة فليعوض مثلها نفسا بدل نفس وأي رجل أحدث عيبا في قريبه فليصنع به كما صنع الكسر بالكسر والعين بالعين والسن بالسن كالعيب الذي يحدثه في الإنسان يحدث فيه من قتل بهيمة يعوضها ومن قتل إنسانا يقتل حكم واحد يكون لكم للنزيل ولآبن البلد إني أنا الرب إلهكم

سفر الخروج 20 / 10

واليوم السابع سبت للرب إلهك فلا تصنع فيه عملا أنت وآبنك وآبنتك وخادمك وخادمتك وبهيمتك ونزيلك الذي في داخل أبوابك

سفر تثنية الاشتراع 5 / 14

واليوم السابع سبت للرب إلهك فلا تصنع فيه عملا أنت وابنك وابنتك وخادمك وخادمتك وثورك وحمارك وجميع بهائمك ونزيلك الذي في داخل مدنك لكي يستريح خادمك وخادمتك مثلك

سفر العدد 15 / 15 - 16

فريضة واحدة في الجماعة لكم وللنزيل النازل بينكم فريضة أبدية مد ى أجيالكم يكون النزيل مثلكم أمام الرب شريعة واحدة وحكم واحد يكونان لكم وللنزيل النازل فيما بينكم

سفر العدد 9 / 14

وإن نزل بينكم نزيل فليصنع فصحا للرب يصنعه بحسب فرائض الفصح وأحكامه فريضة واحدة تكون لكم للنزيل ولابن البلد

سفر الخروج 12 / 48

وإذا نزل بكم نزيل وأراد أن يقيم فصحا للرب فليختتن كل ذكر له ثم يتقدم فيقيمه ويصير كآبن البلد وكل أقلف لا يأكل منه

هكذا تم التمهيد لوضع الدخلاء القانوني في العهد اليوناني وهم من الضعفاء اقتصادياً الذين يحميهم القانون وهذا النص الاخير يمثلهم باللاويين الذين لا نصيب لهم في اسرائيل فالآية من سفر القضاة تسمي لاوي بيت لحم نزيلاً غريباً في يهوذا

سفر القضاة 17 / 7

وكان فتى من بيت لحم يهوذا من عشيرة يهوذا وهو لاوي وكان نزيلا هناك

سفر الاحبار 23 / 22

وإذا حصدتم حصيد أرضكم فلا تذهب في الحصاد إلى أطراف حقلك ولقاط حصيدك لا تلقط بل اترك ذلك للمسكين والنزيل أنا الرب إلهكم

سفر الاحبار 25 / 35

وإذا آفتقر أخوك وقصرت يده عندك فآسنده وليعش معك كنزيل وضيف

سفر تثنية الاشتراع 26 / 12

متى انتهيت من إخراج جميع أعشار غلتك في السنة الثالثة سنة الأعشار وأعطيت اللاوي والنزيل واليتيم والأرملة فأكلوا في مدنك وشبعوا

سفر التكوين 17 / 10

هذا هو عهدي الذي تحفظونه بيني وبينكم وبين نسلك من بعدك يختن كل ذكر منكم

سفر العدد 9 / 12

لا يبقوا منه شيئا إلى الصباح ولا يكسروا منه عظما وبحسب كل فرائض الفصح يصنعونه

انجيل يوحنا 19 / 36

فقد كان هذا ليتم الكتاب لن يكسر له عظم

تعليقات